كثر الله من أمثالك يا أشرف، لا أعلم كيف يمكن لمقال أن يُشعرني وكأنني خرجت من جلسة طويلة مع نفسي، كأنه صوت داخلي لم أكن أعرف كيف أكتبه، فكتبته أنت عني. مقالاتك دائمًا مميزة، ممتعة، وتستوقف الإنتباه لما فيها من صدق و واقعية. سلسلة ثرية جدًا استمتعت بقراءتها كثيرًا، فكل الشكر و التقدير لمجهودك، وشكرًا من القلب على هذا المقال الأكثر من رائع.
أؤمن تمامًا أن الواعي هو من يتقبل ذاته و يتصالح مع نفسه ويصادقها، بدلاً من أن يلومها و يؤنبها، و يرى نفسه منجزًا و متفوق حين يخطو خطوة صادقة تجاه ما يحب لا حين يصفق له الآخرون أو يسعى لإرضائهم، و قوله تعالى: "بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ". يختصر المعنى كله، فهو وحده الأدرى بذاته، فلا أحد أبصر ولا أعرف بما في نفسه من نفسه و لا ينفعه أي مادح أو مصفق إن لم يكن يرى قيمته بعينيه هو. و من الضروري أن ندرك أيضًا أن تميز و تفوق غيرنا لا يُنقصنا أبدًا، بل يكشف لنا كيف نطور أنفسنا. فقبول هذه الفكرة تسهل حياتنا و تجعلنا ننمي ذواتنا دون إنهاك أرواحنا بالمقارنة. و فعليًا كل أحد فينا يحمل ما يميّزه عن غيره و كل منا له هواية و سر داخلي، حتى وإن لم يكتشفه بعد. وكما تفضلت و قلت العزلة مهمة جدًا لإكتشاف أنفسنا و هي المفتاح الحقيقي لذلك..بورك قلمك و جهدك.
ومبارك لك انطلاقتك الجميلة على اليوتيوب، الله يكتب لك التوفيق فيها، و متشوقة لكل ما ستقدمه هناك. بانتظار مقالاتك دائما، و ممتنة لك كثيرًا🤍
ممتن جدًا لكل هذا التقدير والاحتفاء، وممتن أكثر لأن المقال لمس شيئًا داخلكِ عائشة، دمتِ دائماً بنفس الروح التشجيعية التي لطالما كانت حافز لكتابة المزيد من المقالات،
قناة اليوتيوب ستكون مساحة امتداد لهذه المقالات بدأناها سويًا هنا. وإن وُفقنا فمن الله، وإن لم تصل القناة للكثير فلا بأس هي محاولة كما حاولنا هنا نشر الفائدة.
حضوركِ وتعليقك دائماً دافع كبير شكراً لكِ عائشة وممتن لوجودك.
احسنتَ هذهِ المرة ايضًا في كتابه مقال يصعب وصفه شُكرًا لك وجزيل الشُكر على ماتُقدمه ،كانت مقالاتك الدليل والبوصلة التي اتبعها واخيرًا وجدتُ الطريق المُناسب لِـأصل الى مُبغتاي فانأ اتتبع الخطوات التي ذكرتها واحِدة تلو الاخرى لعلي استقيم في درب السعي وتنتظم خطواتي المتعثرة .
اول عصريّة لي في هذا التطبيق، قضيتها بقراءة مقالاتك، أعدت بعض السطور اكثر من مره لإن كلامك لامس داخلي بشكل جمييييل، وكأني كنت احتاج لهذا النوع من المقالات.
لدي اقتراح اتمنى تثرينا من ما تألّمت حتى تعلّمت .. وهو تنشئ مقالة مخصصة تتحدث بها عن المادية والسطحية المنتشرة في هذا الوقت مثل التقييم او التكريم بين الناس عندما يكون بالنجاح المهني او المادي فقط ، بينما يتناسون الجانب الأخلاقي او العلمي او الجانب الأهم " الديني "
لطالما وجدت هذه الفجوة والمادية الساحقة عند ٩٥٪ من الناس
ولشدّة ما يأسرني بهائه يطولُ صمتي قبل أن أنبس ببنتِ كلمة. جزيلُ الشكرِ لهذا الطرح البهيّ، الذي ينسابُ في لطفٍ وعمقٍ، فيلامسُ دهاليزَ النفسِ ويستقرُّ في أغوارها.
أشكرك بصراحة على هالسلسلة الرائعة ، كل ما قرأت كلمة اخذت نوت ، مقالاتك مليانه فوائد كنت محتاجة لها و بشده ، على كثر ما سمعت مقاطع و قرأت كلام محفز للتغيير ما قدرت اتأثر بفيديو او كلام قد ما تأثرت بكلامك العميق جداً ، اكيد برجع اقرأ هالمقالات كل ما احس بضياع لانها حرفيا مرشد قوي للنفس و العقل و لكل شخص حابب يتغير للأفضل
شكرا على مجهودك الرائع و شكراً على مرورك الجميل و الملامس لفكري و قلبي
ربي يزيدك علم تنتفع به و تنفع به الناس و يكتب اجرك 🤍
دواؤك فيـك ومــا تشعـر وداؤك منـك ومـا تبـصـر وتحسب انك جرم صغيـر وفيك انطوى العالم الأكبر
منسوبة لأمير المؤمنين علي ابن أبي طالب و لهاتكملة
كثر الله من أمثالك يا أشرف، لا أعلم كيف يمكن لمقال أن يُشعرني وكأنني خرجت من جلسة طويلة مع نفسي، كأنه صوت داخلي لم أكن أعرف كيف أكتبه، فكتبته أنت عني. مقالاتك دائمًا مميزة، ممتعة، وتستوقف الإنتباه لما فيها من صدق و واقعية. سلسلة ثرية جدًا استمتعت بقراءتها كثيرًا، فكل الشكر و التقدير لمجهودك، وشكرًا من القلب على هذا المقال الأكثر من رائع.
أؤمن تمامًا أن الواعي هو من يتقبل ذاته و يتصالح مع نفسه ويصادقها، بدلاً من أن يلومها و يؤنبها، و يرى نفسه منجزًا و متفوق حين يخطو خطوة صادقة تجاه ما يحب لا حين يصفق له الآخرون أو يسعى لإرضائهم، و قوله تعالى: "بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ". يختصر المعنى كله، فهو وحده الأدرى بذاته، فلا أحد أبصر ولا أعرف بما في نفسه من نفسه و لا ينفعه أي مادح أو مصفق إن لم يكن يرى قيمته بعينيه هو. و من الضروري أن ندرك أيضًا أن تميز و تفوق غيرنا لا يُنقصنا أبدًا، بل يكشف لنا كيف نطور أنفسنا. فقبول هذه الفكرة تسهل حياتنا و تجعلنا ننمي ذواتنا دون إنهاك أرواحنا بالمقارنة. و فعليًا كل أحد فينا يحمل ما يميّزه عن غيره و كل منا له هواية و سر داخلي، حتى وإن لم يكتشفه بعد. وكما تفضلت و قلت العزلة مهمة جدًا لإكتشاف أنفسنا و هي المفتاح الحقيقي لذلك..بورك قلمك و جهدك.
ومبارك لك انطلاقتك الجميلة على اليوتيوب، الله يكتب لك التوفيق فيها، و متشوقة لكل ما ستقدمه هناك. بانتظار مقالاتك دائما، و ممتنة لك كثيرًا🤍
ممتن جدًا لكل هذا التقدير والاحتفاء، وممتن أكثر لأن المقال لمس شيئًا داخلكِ عائشة، دمتِ دائماً بنفس الروح التشجيعية التي لطالما كانت حافز لكتابة المزيد من المقالات،
قناة اليوتيوب ستكون مساحة امتداد لهذه المقالات بدأناها سويًا هنا. وإن وُفقنا فمن الله، وإن لم تصل القناة للكثير فلا بأس هي محاولة كما حاولنا هنا نشر الفائدة.
حضوركِ وتعليقك دائماً دافع كبير شكراً لكِ عائشة وممتن لوجودك.
شكرًا لك يا أشرف، و سعيدة جدًا إن كتاباتك مستمرة و بتتوسع. وفقك الله في كل خطوة، و زادك نورًا و تأثيرًا كما أنت دائمًا
احسنتَ هذهِ المرة ايضًا في كتابه مقال يصعب وصفه شُكرًا لك وجزيل الشُكر على ماتُقدمه ،كانت مقالاتك الدليل والبوصلة التي اتبعها واخيرًا وجدتُ الطريق المُناسب لِـأصل الى مُبغتاي فانأ اتتبع الخطوات التي ذكرتها واحِدة تلو الاخرى لعلي استقيم في درب السعي وتنتظم خطواتي المتعثرة .
شكراً لكِ على كلامك الطيب وسعيد جداً انكِ استفدتي من المقالات، أسأل الله أن يُنير لك الدرب، ويجعل خطواتكِ مباركة دائماً
اول عصريّة لي في هذا التطبيق، قضيتها بقراءة مقالاتك، أعدت بعض السطور اكثر من مره لإن كلامك لامس داخلي بشكل جمييييل، وكأني كنت احتاج لهذا النوع من المقالات.
شكرًا لوجودك هنا، أثّر جميل يُشكر ويُذكر
مقالة رائعة وجهد مشكور وفقنا الله واياكم لما يحبه ويرضاه وجعل عملكم هذا في ميزان حسناتكم
شكراً لك اكرمك الله وجزاك الله خيراً دائماً
Your words were touchable!
Yet I discovered that success is a personal consept , you don't need to be a copy of others achievements.
هذه حياة وكل شخص يمشي في طريقه الخاص، شكرا لكلامك الراقي كالعادة الى البوست القادم 🤍👏🏻
ايضاً تعقيبا لما ذكرته عن مديح الناس .. الحمدلله و نقول و كم من ثناء جميل لست اهلاً له نشرته كنوع من شكر لله
لدي اقتراح اتمنى تثرينا من ما تألّمت حتى تعلّمت .. وهو تنشئ مقالة مخصصة تتحدث بها عن المادية والسطحية المنتشرة في هذا الوقت مثل التقييم او التكريم بين الناس عندما يكون بالنجاح المهني او المادي فقط ، بينما يتناسون الجانب الأخلاقي او العلمي او الجانب الأهم " الديني "
لطالما وجدت هذه الفجوة والمادية الساحقة عند ٩٥٪ من الناس
اقتراح في مكانه وأشكرك عليه وتم كتابته في القائمة وسنتكلم عنه بإذن الله شكراً لاقتراحك فعلا موضوع منتشر جداً. ادامك الله يا مشعل
اعلم انه ذكرت في هذا المقال جزء من هذا الأمر
ولكن اعتقد اذا كان مقال مخصص لهذا الموضوع سيكون موفق أكثر 😊
الصمتُ في حَرَم الجمال جمالُ يا أشرف
ولشدّة ما يأسرني بهائه يطولُ صمتي قبل أن أنبس ببنتِ كلمة. جزيلُ الشكرِ لهذا الطرح البهيّ، الذي ينسابُ في لطفٍ وعمقٍ، فيلامسُ دهاليزَ النفسِ ويستقرُّ في أغوارها.
مقالة أقل ما أقول عنها أنها رائعة
لك جَزِيلُ الشُّكرِ!
لطالما أحببت هذه القصيدة، والآن رأيتها من جوانب أعمق وبطريقة وسعت مدارك تفكيري، وأحببتها أكثر وأكثر
شكرًا لجهودك، مترقبه للمزيد من الإبداع!
جزاك الله عني خير الجزاء ،جعل الله ما قدمته لنا شاهدك لك يوم القيامة
أشكرك بصراحة على هالسلسلة الرائعة ، كل ما قرأت كلمة اخذت نوت ، مقالاتك مليانه فوائد كنت محتاجة لها و بشده ، على كثر ما سمعت مقاطع و قرأت كلام محفز للتغيير ما قدرت اتأثر بفيديو او كلام قد ما تأثرت بكلامك العميق جداً ، اكيد برجع اقرأ هالمقالات كل ما احس بضياع لانها حرفيا مرشد قوي للنفس و العقل و لكل شخص حابب يتغير للأفضل
شكرا على مجهودك الرائع و شكراً على مرورك الجميل و الملامس لفكري و قلبي
ربي يزيدك علم تنتفع به و تنفع به الناس و يكتب اجرك 🤍
من البدايه واضح بتكون مقالتي المفضله بالبرنامج لأنها الاقتباس احبه مره
ما شاء الله ودي اعيد المقال من رهابته