مقال رائع ماشاءالله اهنيك عليه. بالمناسبة تحليلك لموقف غرق ستيفن في غاية العبقرية ماشاءالله وأقترح ان تخصص سلسلة تحليلات ادبية لكتب ونظريات فلسفية. اكثر القراء لم يروا ما رأيته في غرق ستيفن وهذا قد يجعل القراء قراء افضل بل ومفكرين اكثر ابداعية. شكراً لك مرة اخرى
التحليل الأدبي والفلسفي، سواء من خلال النظريات الأدبية أو الفلسفية، جزء كبير من شغفي، وعندي خلفية جيدة فيه. كنت ناوي من زمان أبدأ سلسلة بهذا النوع من المحتوى، لكن اللي جعلني أتردد هو إني ما كنت متأكد إذا له جمهور فعلاً أو إنه يهم فئة قليلة فقط
سردك يُشبه يداً حنونة تمسح على قلبٍ متعب، وتترك عليه أثرًا لا يُنسى. لقد التقطتَ الألم لا كضعف، بل كفنّ من فنون الإدراك... وهذا، يا عزيزي، لا يفعله إلا من أدرك الحياة بقلبٍ مُتعب لكنه واعٍ.
من أروع المقالات التي قرأتها هذا العام.. 😍 لقد أدركتُ من خلالها جمال اللغة العربية وروعتها. شدني كثيرًا أسلوبك الراقي في السرد، ولفتني الطرح العميق والمميز الذي تُقدّمه. وبما أنني باحث هندي في اللغة العربية، فإنني أستفيد من مقالاتك استفادة كبيرة، لما تحمله من معلومات قيّمة وأفكار نافعة. بارك الله في جهودك، وواصل هذا الإبداع، فنحن في شوق للمزيد.
مقال جعلُني أُفكر في كل ما مضى ،تمكُن التضحية والحُب في أبهى سماتِه على صورة ستيفن لم يكُن يستطع المضي وسلم نفسه للهوى في أول مرة قرأتُ فيها "ماجدولين "ظننتُ ماجدولين على حق وأن ستيفن مُجرد عاشق مُتمسك بوهمٌ لا يستطيع الخروج منه ولكنني الآن وبعد قراءة "ماجدولين "مرات لا تُحصى أجِدُني افهم معنى التسليم للنفس ومعنى الهوى والوهمُ
صدقت لا شيء يُطيل بقاء الألم كالتفكير فيه، ولا شيء يُرمم الروح كالمضي قدمًا، ولو بخطى مترددة. ونعم العتاب يجب يكون بلسماً، لا خنجراً.
أعجبتني في قولك“من أطاع غضبه ساء أدبه”، فكم من كلمة قاسية قيلت في لحظة غضب، فبقي صداها في الذاكرة كأنها لم تُغفر قط. وقد قالها لي بروفيسوري الأسبوع الماضي ان الغضب حين يُمسك بزمامك، لا يجعلك تصرخ في وجوه الآخرين فقط، بل يخنقك ويخلق لك سلاسل تقبض على عنقك مما يجعلك تموت ببطء، لا من شدّته، بل من طول بقائه في صدرك.
شكراً لكِ على الإضافة القيمة، نعم اتفق معكِ ومع استاذك، الغضب دائماً عبارة عن قيد مزدوج يضرّ من حوله ويهلكك صاحبه، رويدًا رويدًا، وكأننا نشرب من ماء مالح نطمح ان يروي عطشنا وهو في الواقع يقتلنا عطشًا اكثر.
مقال رائع ماشاءالله اهنيك عليه. بالمناسبة تحليلك لموقف غرق ستيفن في غاية العبقرية ماشاءالله وأقترح ان تخصص سلسلة تحليلات ادبية لكتب ونظريات فلسفية. اكثر القراء لم يروا ما رأيته في غرق ستيفن وهذا قد يجعل القراء قراء افضل بل ومفكرين اكثر ابداعية. شكراً لك مرة اخرى
شكرا لكِ على تعليقك
التحليل الأدبي والفلسفي، سواء من خلال النظريات الأدبية أو الفلسفية، جزء كبير من شغفي، وعندي خلفية جيدة فيه. كنت ناوي من زمان أبدأ سلسلة بهذا النوع من المحتوى، لكن اللي جعلني أتردد هو إني ما كنت متأكد إذا له جمهور فعلاً أو إنه يهم فئة قليلة فقط
سردك يُشبه يداً حنونة تمسح على قلبٍ متعب، وتترك عليه أثرًا لا يُنسى. لقد التقطتَ الألم لا كضعف، بل كفنّ من فنون الإدراك... وهذا، يا عزيزي، لا يفعله إلا من أدرك الحياة بقلبٍ مُتعب لكنه واعٍ.
شكراً لكِ على تعليقك. ها انتِ تتكلمن بلغتي "عزيري" مما يعني ان النص قد وصل الى الاعماق😄 ممتن لقرائتك
لقد نشرتُ قبل قليل مقالًا عن الفرق بين من وُلد مسلمًا ومن دخل الإسلام باختياره؟
وأرغب في معرفة آرائكم حوله
وهل توافقون ما ورد فيها من تأملات؟
أو ترون جوانب أخرى تستحق الإضافة أو النقاش؟
أنتظر ملاحظاتكم بكل تقدير
من أوائل الصفحات التي وقعت عيني عليها منذ ان بدات استخدام التطبيق صفحة تجبرك على الغرق فيها وبتفاصيلها المتفردة
مقال في غاية الجمال 🥲✨️منذ أن حملت التطبيق، هذه أول مرة اقرأ مقالا يعتبر طويلا نوعا ما وانا بذات الحماس من بدايته الى نهايته لا بل أبيت انتهاءه
بارك الله فيك
من أروع المقالات التي قرأتها هذا العام.. 😍 لقد أدركتُ من خلالها جمال اللغة العربية وروعتها. شدني كثيرًا أسلوبك الراقي في السرد، ولفتني الطرح العميق والمميز الذي تُقدّمه. وبما أنني باحث هندي في اللغة العربية، فإنني أستفيد من مقالاتك استفادة كبيرة، لما تحمله من معلومات قيّمة وأفكار نافعة. بارك الله في جهودك، وواصل هذا الإبداع، فنحن في شوق للمزيد.
المقال لامسني، سردك رائع
مقال جعلُني أُفكر في كل ما مضى ،تمكُن التضحية والحُب في أبهى سماتِه على صورة ستيفن لم يكُن يستطع المضي وسلم نفسه للهوى في أول مرة قرأتُ فيها "ماجدولين "ظننتُ ماجدولين على حق وأن ستيفن مُجرد عاشق مُتمسك بوهمٌ لا يستطيع الخروج منه ولكنني الآن وبعد قراءة "ماجدولين "مرات لا تُحصى أجِدُني افهم معنى التسليم للنفس ومعنى الهوى والوهمُ
مقال رائع وما ينتظر من لغة القرآن ، اللغة العربية 🤍
مقال اكثر من رائع كلام بليغ جدًا ✨🤍
من افضل المقالات، لامست قلبي و حيل سعيدة لاني قريتها بعناية وتأمل
مقالٌ في قِمَةِ الرَّوعة، لامسَ شيْئًا دفِينًا داخِلي. لغةٌ رائعة و وصفٌ يأخذُ القارئ في رحلةٍ شعوريةٍ عميقة. أحييكَ على هذَا الجمَال
شكراً جزيلاً لك اتشرفت بقراءتك
فكرتني بمقولة ابن القيم رحمه الله < و لو عرفت قدر يا نفسك يا مسكين ، ما ألقيت فؤادك في مزابل الهوى <
مقال رائع ومستثنى لدي لانني أكملته دون انقطاع شكرا لتواجدك بالمنصة هذه واضافتك لي معلومة رمز البحر فالأدب ❣️
صدقت لا شيء يُطيل بقاء الألم كالتفكير فيه، ولا شيء يُرمم الروح كالمضي قدمًا، ولو بخطى مترددة. ونعم العتاب يجب يكون بلسماً، لا خنجراً.
أعجبتني في قولك“من أطاع غضبه ساء أدبه”، فكم من كلمة قاسية قيلت في لحظة غضب، فبقي صداها في الذاكرة كأنها لم تُغفر قط. وقد قالها لي بروفيسوري الأسبوع الماضي ان الغضب حين يُمسك بزمامك، لا يجعلك تصرخ في وجوه الآخرين فقط، بل يخنقك ويخلق لك سلاسل تقبض على عنقك مما يجعلك تموت ببطء، لا من شدّته، بل من طول بقائه في صدرك.
شكراً لكِ على الإضافة القيمة، نعم اتفق معكِ ومع استاذك، الغضب دائماً عبارة عن قيد مزدوج يضرّ من حوله ويهلكك صاحبه، رويدًا رويدًا، وكأننا نشرب من ماء مالح نطمح ان يروي عطشنا وهو في الواقع يقتلنا عطشًا اكثر.
صدقت، سلمت أناملك على هذا المقال الرائع ونترقب القادم ؛)
مااروع السرد واعذبه شكرا لك على ماكتبت..
شكراً لكِ رفع الله قدركِ