مقال جميل وأكثر ما أعجبني فيه ان نحن نعرف ان البشر كان هكذا دائما و آبداً .
سبحان الله ربنا اخبرانا في كلامه القران لا مرة واحد بل مرة عديد
ذكر الله في القرآن الكريم أن أكثر الناس لا يعلمون، ولا يشكرون، ولا يؤمنون، ولا يعقلون، ويفسقون، ويعرضون عن الحق ويكرهونه. كما ذكر أن أكثرهم مشركون وظالمون وكافرون.
فيما يلي تفصيل لبعض الآيات التي تتحدث عن أحوال أكثر الناس في القرآن:
مقال ابداعي كالعادة بارك الله فيك. صحيح مشكلة الكثير في ايامنا الحالية هو الإتباع والتقليد الأعمى والاسوأ ان الكثير يتبع سلوكيات معينة من الغرب واكثرها سلوكيات الغرب الخاطئة وكل شي تحت مسمى “ترند” او “هبة” واكثرها يطلع سيء. الترند دي الايام تحليل الانماط الشخصية بعد كم يوم تلاقيهم حولو على شي تاني وفي الاخر الشخصيات ما تتقدم ابداً ولا العقول ترتقي
مقالٌ فاق الجمال! أول سؤال راودني: كيف لشخصٍ في هذا العصر أن يكتب بهذه العظمة؟ من فرط دقة الوصف وجمال الأسلوب، شعرت بلذة الكلمات وكأنني أتذوقها. وجدت نفسي أقرأها بصوت مرتفع بحماس مفرط! هههههه
اول مقال اقراه في هذه الصفحة سبحان الله كمية الشرح و المعلومات كانت جدا قيمة بارك الله لك وزادك علما و معرفة
كلمتي هي :
لو كل فرد كان مرآة نفسه لا مرآة الآخرين لكان تميزه تميزا ولو في ابسط الأمور فكلما عملقت الآخرين أصبحت قزما فالرضا لا يبدأ بما يراه عنك و بما تفعل بل بما تعنيه انت عن نفسك كشخص ميزه الله عن باقي الكائنات بالعقل
يُفرق في ذروته بانها التي يصل لها الإنسان ليس بما أنجز وماقالو عنه بل بمدى استبصاره بذاته
حرفيا من اكثر الاشياء المستفزة الي نعيشها اليوم مفهوم "ترند" والصلاحية الي تجي معه اني اقدر ابرر قراراتي وافعالي مهما كان الترند هذا قبيح او سطحي او تافه لمجرد انه ترند وفي كثير من الاحيان ممكن يكون ترند تجاري رأس مالي. تقليد اعمى مستفز.
نص يربّت على كتف القارئ لا ليعلمه، بل ليوقظه. يجعلنا نعيد النظر في علاقتنا مع أنفسنا، مع خياراتنا، ومع صمتنا.
وإن كانت الأصالة تُكتَب، فقد كُتبت في هذا النص.
وإن كان الفكر يُصاغ جمالًا، فقد صيغ هنا
مقال جميل وأكثر ما أعجبني فيه ان نحن نعرف ان البشر كان هكذا دائما و آبداً .
سبحان الله ربنا اخبرانا في كلامه القران لا مرة واحد بل مرة عديد
ذكر الله في القرآن الكريم أن أكثر الناس لا يعلمون، ولا يشكرون، ولا يؤمنون، ولا يعقلون، ويفسقون، ويعرضون عن الحق ويكرهونه. كما ذكر أن أكثرهم مشركون وظالمون وكافرون.
فيما يلي تفصيل لبعض الآيات التي تتحدث عن أحوال أكثر الناس في القرآن:
لا يعلمون:
{وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [الأعراف: 187]، {وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ} [النحل: 101].
لا يشكرون:
{وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ} [البقرة: 243]، {وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ} [يونس: 60].
لا يؤمنون:
{وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ} [يوسف: 106].
لا يعقلون:
{بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ} [المائدة: 103].
يفسقون:
{فَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ} [المائدة: 49].
معرضون:
{وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ} [الزمر: 45].
يكرهون الحق:
{بَلْ جَاءَهُم بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ} [المؤمنون: 70].
مشركون:
{فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنتُم بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوا وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} [البقرة: 137].
ظالمون:
{وَكَذَٰلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [الأنعام: 129].
كافرون:
{يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَ} [النحل: 73].
مما يجعلك تجرى لان تكون من القلة الذي ذكر الله سبحانه وتعالى
{وقليل من عبادي الشكور}
{ثلة من الأولين وقليل من الآخرين}
{وما آمن معه إلا قليل}
فاللهم اجعلنا منهم
احسنتِ بارك الله فيكِ واحسن الله اليكِ دائماً. شكراً على هذا التعليق الجميل
مقال ابداعي كالعادة بارك الله فيك. صحيح مشكلة الكثير في ايامنا الحالية هو الإتباع والتقليد الأعمى والاسوأ ان الكثير يتبع سلوكيات معينة من الغرب واكثرها سلوكيات الغرب الخاطئة وكل شي تحت مسمى “ترند” او “هبة” واكثرها يطلع سيء. الترند دي الايام تحليل الانماط الشخصية بعد كم يوم تلاقيهم حولو على شي تاني وفي الاخر الشخصيات ما تتقدم ابداً ولا العقول ترتقي
مقالٌ فاق الجمال! أول سؤال راودني: كيف لشخصٍ في هذا العصر أن يكتب بهذه العظمة؟ من فرط دقة الوصف وجمال الأسلوب، شعرت بلذة الكلمات وكأنني أتذوقها. وجدت نفسي أقرأها بصوت مرتفع بحماس مفرط! هههههه
بوركت جهودك، استمر.
شكراً لكِ، ودمتِ قارئةً توقظي الحروف من سباتها دائماً
اول مقال اقراه في هذه الصفحة سبحان الله كمية الشرح و المعلومات كانت جدا قيمة بارك الله لك وزادك علما و معرفة
كلمتي هي :
لو كل فرد كان مرآة نفسه لا مرآة الآخرين لكان تميزه تميزا ولو في ابسط الأمور فكلما عملقت الآخرين أصبحت قزما فالرضا لا يبدأ بما يراه عنك و بما تفعل بل بما تعنيه انت عن نفسك كشخص ميزه الله عن باقي الكائنات بالعقل
يُفرق في ذروته بانها التي يصل لها الإنسان ليس بما أنجز وماقالو عنه بل بمدى استبصاره بذاته
حرفيا من اكثر الاشياء المستفزة الي نعيشها اليوم مفهوم "ترند" والصلاحية الي تجي معه اني اقدر ابرر قراراتي وافعالي مهما كان الترند هذا قبيح او سطحي او تافه لمجرد انه ترند وفي كثير من الاحيان ممكن يكون ترند تجاري رأس مالي. تقليد اعمى مستفز.
مقال منعش للفكر مشاء الله بوركت في مجهوداتك
من أعمق ما قرأت ..
تبارك الله جميل جدا
أجمل ما قرأت هذا الأسبوع !! بارك الله فيك
أول مقال اقرأه هنا وبفضله بسببه يبدو بأنني سأشد برحالي إلى هنا.
لا أظن بأن إطرائي سيضيف له شيئاً ، ولكن الألم والدهشه التي سببها لي أضافت لي الكثير جعلتني أدرك ولا شيء أعظم من الإدراك.
♤فشكراً
سلمتّ يداك كان موضوعاً شيقاً للقراءة احببته واحببت تنوع الافكار والامثله فيه شكراً جزيلاً لك على هذه الكلمات الرائعة
من احلى المقالات التي قرأتها واحدثت داخلي الكثير من الفوضى وجعلتني افكر
مقال اختصر واقعنا
مقال رائع
عادي انقله ؟